-
الصندوق يدير محفظة استثمارية تضم استثمارات محلية وإقليمية وعالمية عبر قطاعات وأصول متنوعة.
-
هدف الصندوق هو تحقيق عوائد مالية كبيرة وقيمة طويلة الأجل للمملكة، وفي نفس الوقت دعم التنوع الاقتصادي والتنمية الوطنية.
-
مصادر تمويله متنوعة: تشمل ضخ رؤوس أموال من الحكومة، تحويل أصول حكومية، قروض/أدوات دين، وأرباح محتجزة من استثمارات سابقة.
تقسيمات المحفظة – المحافظ الاستثمارية لـ PIF
الصندوق يوزّع استثماراته عبر عدة “محافظ / تجمعات استثمارية (Pools)” لتغطية مختلف الأهداف والقطاعات:
| المحافظ / التجمع | الهدف / طبيعة الاستثمار |
|---|---|
| المحفظة المحلية | استثمارات داخل السعودية في شركات مدرجة أو خاصة، دعم القطاع الخاص، تنويع الاقتصاد محليًا. |
| المحفظة العالمية / الدولية | استثمارات في شركات وأصول دولية متنوعة، لدعم التنوع وتقليل المخاطر، والانخراط في القطاعات المتقدمة عالميًا. |
| مشاريع كبرى / “Giga-Projects” | تمويل وتطوير مشاريع عملاقة داخل المملكة — مثل مدن ومشاريع بنية تحتية ضخمة — جزء من رؤية 2030. |
| العقارات والبنية التحتية | تطوير مشروعات عقارية، إسكان، بنية تحتية، مشاريع سياحية وترفيهية — لدعم الطلب الداخلي وجودة الحياة. |
| تنمية القطاعات الواعدة | استثمار في قطاعات مثل الطاقة المتجددة، النقل والخدمات اللوجستية، التقنية، الرعاية الصحية، الزراعة، وغيرها لدعم تنويع النشاط الاقتصادي. |
القطاعات التي يستثمر فيها الصندوق
الصندوق لا يقتصر على صناعة أو قطاع واحد — بل هو نشط في العديد من المجالات، من بينها:
-
الطيران والدفاع
-
السيارات / المركبات
-
مواد وخدمات البناء والتشييد
-
التجزئة والسلع الاستهلاكية
-
الترفيه، السياحة، الرياضة
-
الخدمات المالية
-
الأغذية والزراعة
-
الرعاية الصحية
-
التعدين والمعادن
-
العقارات
-
الاتصالات، الإعلام، التقنية
-
النقل والخدمات اللوجستية
-
الطاقة المتجددة والمرافق
أداء الصندوق وأبعاده الاقتصادية
-
أصول الصندوق تحت الإدارة وصلت إلى نحو 913 مليار دولار (حسب أحدث التقارير).
-
الصندوق يُعد أحد محركات التنمية في المملكة: يساهم في بناء اقتصاد متنوّع بعيدًا عن الاعتماد على النفط، ويخلق فرص عمل محليًا ويدعم الاستثمار الخاص.
لماذا هذه الاستثمارات مهمة للمملكة؟
-
تنويع الاقتصاد: بدلاً من التركيز على النفط، الصندوق يوزّع المخاطر على قطاعات متعددة — بترول، عقارات، تقنية، خدمات، وغيرها.
-
تنمية محلية شاملة: من خلال دعم الشركات المحلية، البنية التحتية، الإسكان، الصحة، الترفيه؛ يعزز جودة الحياة.
-
ربط السعودية بالعالم: عبر استثمارات دولية وشراكات مع شركات عالمية — ما يجعل المملكة جزءًا من الاقتصاد العالمي.
-
تحقيق أهداف رؤية 2030: معظم استثمارات PIF مصممة لتدعم الأهداف التي وضعتها الرؤية من تنويع وتنمية وبنية تحتية وفرص عمل.